برج الدلو اليوم

استرخ يا عزيزي الدلو ولا داعي أن تشد على اعصابك وتحمل نفسك أكثر من طاقتك خذ الأمور بروية ولا داعي لفعل أي شيء أو اصدار أي قرار لانه لن يكون في صالحك، كما عليك الاعتناء بصحتك خلال النهار وبخاصة مواليد 2 الى 11 شباط (فبراير) ، لكن في المساء تتحسن امورك وقد تهدأ الاجواء قليلا.

مهنيًا: يخف الوهج السابق ويتركز الاهتمام على قضايا مهنية طارئة، وتكثف الاجتماعات مع فريق عملك بغية وضع النقاط على الحروف.
عاطفيًا: بينك وبين الشريك قواسم مشتركة كثيرة، وهذا ما يجعل علاقتكما في أفضل حالاتها ويحسدكم الآخرون عليها.
صحيًا: تحاش الجلوس ساعات طويلة تحت أشعة الشمس، واستعمل مستحضرات الحماية.

أنت تشعر بالتجديد والحيوية، خاصة عندما تكتسب وتستشعر الإشارات الإيجابية من محيطك. عليك الآن البدء في مشروعات معتمدًا على خيالك وإبداعك الشخصي. بفضل ثقتك بالنفس الفطرية، فبإمكانك اليوم أكثر من ذي قبل أن تساعد الآخرين. يجب عدم التحلي بالغرور، بل يجب أن تكون محل عون ودعم ليربح الجميع.

مهنيًا: تتعدد المسؤوليات وتتداخل بعضها مع بعض، أنصح لك عدم الاستسلام بل المواجهة بكل ما أوتيت من قوة وعزم وشجاعة.
عاطفيًا: أنت محظوظ بشريك يحاول مساعدتك في أحلك الظروف وى يطرح التحديات، فتجد نفسك وسط حالة ممتازة.
صحيًا: تمر ببعض المصاعب غير الخطرة، لكنها قد تكون إنذارًا لإيلاء الوضع الصحي المزيد من الاهتمام.

لا احد يقف في طريقك يا مولود الدلو فانت تعرف ماذا تفعل وكلمتك هي الكلمة الاخيرة، تجد نفسك اليوم مسيطراً على جميع الامور حولك وبكل سهولة ويسر، يوم جيد للمبادرات والقرارات المهمة في الاعمال وايضاً في الحياة الشخصية . اما المساء فجيد لاصلاح الاوضاع مع من تحب وخاصة لمواليد 12 الى 19 شباط.

مهنياً: توكَل إليك مهام جديدة إلا انك لست مستعداً بعد للإنطلاق في التنفيذ.
عاطفياً: ملاحقتك للحبيب لن تجدي نفعاً خصوصاً بعد الخلاف الذي نشب بينكما.
اجتماعياً: تساعدك طبيعتك الحساسة على فهم الآخرين لك بسهولة ووضوح.

يوم ممتاز يا مولود الدلو، ولكن ليس منذ الصباح، فقد يعطيك الصباح انطباعا أن اليوم لن يمر على خير، لكن العكس سيحدث، فالأمور تكون لصالحك في فترة الظهيرة وما بعدها، والنجاحات ستكون في صفك، المساء جيد لملاقاة من تحب، والتحدث في أمور مهمة ومعلقة منذ فترة.

مهنيًا: يحذّرك هذا اليوم من تغييرات ويتحدث عن مجازفات وعروض وتغييرات مربكة قليلًا قد تبقيك في حال من اللااستقرار.
عاطفيًا: أنت قادر على تلطيف الأجواء وتسكين الخواطر بينك وبين الشريك، فتنتعش العلاقة مجددًا بعد فتور العواطف.
صحيًا: قد تصاب بعارض صحي وأنت تقود السيارة، لكنك لن تتعرض لأي أذى.

أنت جذاب جدا اليوم، وبخاصة للجنس الآخر، فجمالك يزداد، وبخاصة بانتقاء ملابس خاصة تليق بالمواعيد التي رتبتها لهذا اليوم، نقاش قد تدخل به مع أحد أصدقائك يجعلك متوترا في فترة الظهيرة، لكن كل شيء يذهب مع الريح في فترة المساء وقد تنتظر بعضكم دعوة للعشاء أو لمناسبة اجتماعية، وبخاصة إذا كنت من مواليد 21 إلى 31 كانون الثاني (يناير).

مهنيًا: يوم جيّد للبدء بتحرك يُظهر حسن النيات، يجب أن تتخلّى عن خجلك وكن جريئًا إنما لا تكن وقحًا، واطرح أفكارك من دون أي تردد.
عاطفيًا: شعور متبادل بينك وبين الشريك في الأمور المصيرية، عندها يكون الحسم مطلوبًا في كل المجالات.
صحيًا: لكل شيء أوانه، وللرياضة أوانها الذي يجب ألا تهمله مهما كثرت عليك الأشغال.

لا يمكن التغلب على العقبات التي تراها أمامك في الوقت الحالي إذا حاولت حلها بالطرق القديمة المعروفة. يجب أن تغيِّر مدخلك والتوصل إلى استراتيجية جديدة وأن لا تسمح للآخرين بتغيير رأيك أو خططك كثيرًا.

مهنيًا: يوم يضع بعض الفجوات بينك وبين محيطك في العمل وقد تشعر بالتوتر لأنك مستهدف وكأنك تحت المكبّر.
عاطفيًا: أصبحت علاقتك بالشريك أكثر نضجًا وتتبادل وإياه أفكارًا جديدة، وتسعيان لإحداث تغيير في بعض عاداتكما.
صحيًا: أنت بحاجة إلى الركائز والثبات في حياتك العملية المهنية والعاطفية كي تشعر بالأمان .

أنت ترى الدنيا جميلة لما لديك من طاقة وأحداث تسر من حولك، يوم عملي ناجح بالنسبة إليك، فحاول استغلال جميع الفرص المتاحة وأن تقوم بالمبادرات وعمليات البيع والشراء، فستكون مجزية لك. في المساء تتمتع بدعوة اجتماعية مفاجئة، مواليد 10 إلى 18 شباط (فبراير) هم الأكثر تأثرا بهذه الأوضاع.

مهنيًا: يحمل هذا اليوم الوعود الكبيرة والأخبار الممتازة والظروف الاستثنائية التي تسهل لك مهمتك، وتكون على قدر المسؤولية الملقاة على عاتقك.
عاطفيًا: إفتح قلبك للشريك، وصارحه بكل ما ينتابك من مشاعر وشكوك، فهو يتفهم كل كلمة ويدرك تمامًا حقيقة مشاعرك تجاهه.
صحيًا: لا تعلق آمالًا كبيرة على الحمية فقط للتخلص من البدانة، بل عليك ممارسة الرياضة أيضًا.